عدت لكم من جديد نكمل جولتنا في العاصمةو التي يطلق عليها باللغة السواحلية Mji Mkongweالمحطة القادمة هي سوق العبيد – Slave Market
أجرة الدخول 3500 شلنق مدفوعة من ضمن التور
ندخل اولا للغرف التي كان يتم تجميع العبيد فيها
هذه الغرفة الكبيرة والتي تتدفع لـ75 عبدا (عوائل كامله)
ويظهر هنا في الوسط مجرى لمياه المجاري التي تأتي من داخل المدينة وكانت هذه الوسيلة الوحيدة لشرب المياه لهؤلاء العبيد
وهنا مكان عرض العبيد استعدادا للبيع
والسلسة المربوطة في رقبة المرأة هي احد السلاسل الأصلية المستخدمة قبل 100 عام
المنحوتة من تصميم فنانة سويدية وبرعاية سوني أريكسون
في الجوار تقع الكنيسة الرئيسية في زنجبار
Anglican Cathedral Church
والتي بنيت عام 1873 و 1880م في نفس مكان تجارة الرقيق
هذه البقعة الدائرية المصبوغة باللون الأحمر كانت بالضبط موقع انتشار دماء العبيد قبل بناية الكنيسة
حيث كانوا يتعرضون للأعدام في حال رفضهم للعمل
والى خارج الكنيسة وضعت هذه اللوحة
بدون تعليق
محطة الوقوف التالية سوق الخضار والبهارات
في الطريق توقفت قليلا عند هذه المدرسة ((الخاصة))
وهذا صاحب الدالا دالا ينتظر زبائنه وهي وسيلة نقل رسميه في زنجبار وسبب هذا الأسم هو ان اول ما وصلت هذه العربات للجزيرة قبل 50 سنة كان سعر الركوب هو واحد دالا وهي عملة زنجبار القديمة وكان يتعلق منها رجل وينادي بأعله صوته “دالا دالا” أي ان ثم الركوب بدالا
بدأنا بسوق الفواكه
وتشكيله من البهارات
ومنه إلى القسم الخاص بالمأكولات وهذا بعض أنواع السمك الناشف
مره أخرى عصير القصب
أهم شيء نلاحظ البرميل الأصفر اللي يتجمع فيه العصير
والمغرفة
والكاسات على اليمين
نستمر في المشي على الأقدام ونتجه نحو الشاطئ
وقبل الوصول للشاطيء نجد الحصن العربي
والذي يطلق عليه The Arab Fort
و يحتوي على مدرج وساحة توجد فيها محلات مثل البازارات
أكيد مستأذن قبل ما أصور !!
بعد فناء االحصن والذي كان اصلا مبني على بقايا قلعة برتغالية وعلى بعد خطوات بالجوار
نجد المتحف الوطني والذي يطلق عليه “بيت العجائب” وذلك بسبب انه أول مبنى يحتوي على مصعد كهربائي!!!
تفضلوا نأخذكم بجولة داخل بيت العجائب (المتحف)
طبعا المصعد
أول سيارة للرئيس
طريقة صنع مسحوق البناء (مثل الأسمنت)
وهذي بعض اللقطات المتنوعة
حيث كانوا يتعرضون للأعدام في حال رفضهم للعمل